top of page
שמש סגולה
نعم، ممكن. نعم، سلام
כן, אפשר. כן, שלום

בשליחה אני מסכים/ה לתנאי השימוש

هناك خطة للسلام - ودول المنطقة قالت نعم لها بالفعل. الآن جاء دورنا:

בשליחה אני מסכים/ה לתנאי השימוש

يرجى فحص النموذج من جديد

النموذج استلم بنجاح

هناك خطة للسلام - ودول المنطقة قالت نعم لها بالفعل. الآن جاء دورنا:

غالبية الجمهور

في اسرائيل

تؤيد تسوية سياسية

تشمل اقامة

دولة فلسطينية

עיגול סגול
הפגנת כן שלום

نعم, سلام

هذا هو الطريق لخلق واقع جديد من الامن الشخصي في شوارعنا وبلداتنا. السلام هو السبيل لخلق واقع من المساواة المدنية والوطنية في مجتمعنا.

لا يوجد حل آخر. لن تكون هناك حرب واحدة كبيرة التي ستؤدي الى اختفاء الشعب الثاني ببساطة. نحن هنا، شعبان، ولن يذهب أي منا إلى أي مكان.

هذا هو ردنا على الجنون الذي ملأ البلاد يوم 7/10. هذا هو ردنا على الصراع الدموي الذي أودى بحياة عدد لا يحصى من الضحايا الأبرياء من كلا الشعبين.

אירוע כן שלום בירושלים

محاضرات في جميع أنحاء

سلام؟ طبعاً. الآن؟ • سلام ؟ ولكن مع من؟ • أريد! لكن كيف؟

في السنوات الأخيرة اختفت كلمة "السلام" تقريباً من الخطاب العام، وفي المرات القليلة التي ذكرت فيها، ذكرت كلمة فارغة بلا المعنى. ستقام سلسلة محاضرات "بعنوان كيف نصنع السلام" في جميع أنحاء البلاد وستتناول الجوانب المختلفة لمفهوم السلام، كإجابة سياسية محتملة للحرب الأبدية الكارثية.

 وسوف نتعلم معًا عن الصراعات التي تم حلها في جميع أنحاء العالم، والجوانب الاجتماعية والاقتصادية للسلام، والخطط العملية لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المطروحة على الطاولة. 

سيتم تقديم المحاضرات من قبل محاضرين مهنيين رائدين في مجالاتهم، ومعهم سنتمكن من تصور واقع جديد هنا. نعم يمكننا أن نصنع السلام.

הרצאה עם דב חנין
Get Started
نعم, مؤتمر السلامنن

19:30

,

20‏/5‏/25

תאריך

يوم الجمعة

القدس

הרצאה עם אלי אושורוב
Get Started
محاضرة مع ايلي اوشوروف

19:30

,

22‏/5‏/25

תאריך

يوم الخميس

تل أبيب - يافا

הרצאה עם אלי אושורוב
Get Started
محاضرة مع ايلي اوشوروف

19:30

,

29‏/5‏/25

תאריך

يوم الخميس

القدس

הרצאה עם דב חנין
Get Started
הרצאה עם דב חנין

19:30

,

20‏/5‏/25

תאריך

יום שלישי

ירושלים

הרצאה עם אלי אושורוב
Get Started
הרצאה עם אלי אושורוב

19:30

,

22‏/5‏/25

תאריך

יום חמישי

תל אביב - יפו

הרצאה עם אלי אושורוב
Get Started
הרצאה עם אלי אושורוב

19:30

,

29‏/5‏/25

תאריך

יום חמישי

ירושלים

شاهدوا: القصص الشخصية لناشطي الحملة

الخطة الإقليمية للسلام

الخطة الإقليمية للسلام

إنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع المخطوفين

1

استبدال حركة حماس بالسلطة الفلسطينية في غزة

2

إجراء انتخابات ديمقراطية للقيادة الفلسطينية خلال عام

3

إنشاء دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب دولة إسرائيل – وإنهاء الصراع

4

العيش بأمان للجميع

5

الخطة الإقليمية للسلام

  • الغالبية الساحقة والصلبة من الجمهور الفلسطيني تؤيد السلام مع إسرائيل وحل الدولتين.  الغالبية العظمى من الفلسطينيين تعارض حماس ورؤيتها "الخلاصية" التي تزعم أنه يمكن طرد اليهود من هذه الأرض.  أظهرت الاستطلاعات والدراسات مرارًا وتكرارًا أن هذا الموقف ثابت، وقد كان كذلك باستمرار قبل السابع من أكتوبر، بل وازداد وضوحًا بعده، حين بات جليًا لغالبية الفلسطينيين أن السلام وحده هو الذي يمكن أن يحقق لهم الأمن. على سبيل المثال، أظهر استطلاع حديث أن 60٪ من الفلسطينيين يؤيدون السلام وإقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل، في حين أن 20٪ فقط يطالبون بدولة فلسطينية تمتد "من النهر إلى البحر".  المشكلة أن آخر مرة انتخب فيها الفلسطينيون قيادتهم كانت في عام 2006.
    المصلحة الإسرائيلية تقتضي إجراء انتخابات ديمقراطية حرة في السلطة الفلسطينية، يعقبها تفاوض مع القيادة المنتخبة.
    وهذه أيضًا الطريقة الفعالة الوحيدة لإزاحة حماس من مراكز القوة.

  • مكافأة للإرهاب؟! السلام هو الطريقة الوحيدة لهزيمة الإرهاب. حماس لا تريد السلام؛ بل تريد استمرار الحرب وأنهارًا من الدم من كلا الجانبين. لقد أظهرت بالفعل أنها لا تكترث بعدد الفلسطينيين الذين يموتون. المتطرفون من كلا الطرفين – حماس والكهانيون – يريدون القتال حتى يُمحى كل أثر للشعب الآخر، من البحر إلى النهر. هذا لن يحدث. نتنياهو هو من قدّم مكافأة حقيقية لإرهاب حماس على مدى سنوات:  دعم حماس نفسها بشكل مباشر من خلال تحويل حقائب الأموال، وفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية، وترسيخ سلطتها في القطاع.  ودعمها بشكل غير مباشر بإغلاق الباب أمام السلام الذي كان من شأنه أن يمنح الفلسطينيين الأمن والحرية والاستقلال، وبهذا عزّز من رواية حماس القائلة إن العنف وحده هو من يغيّر الواقع. إسرائيل هزمت حماس عسكريًا، لكن إغلاق الباب أمام السلام سيضمن أن تتعافى حماس من جديد.  رفض السلام هو المكافأة الحقيقية للإرهاب.

  • تمتلك إسرائيل قوة عسكرية كبيرة. لكن للأسف، الاستخدام الذي تم لهذه القوة لم يُعزز دائمًا أمننا.  الحرب ضد شعب كامل، والتجويع، وتدمير المدن، ليست فقط أعمالًا مرعبة بحد ذاتها، بل تصعّب كثيرًا إعادة بناء الثقة بين الشعبين. صحيح أن إسرائيل هزمت حماس عسكريًا؛  لكن الطريقة الوحيدة لمحو نهج حماس ومنعها من التعافي هي تقديم بديل.  تمامًا كما أن الطريقة الوحيدة لهزيمة نهج "الحرب الأبدية" لليمين المتطرف في إسرائيل، هي تقديم بديل أيضًا. وإلا فسيبقى الشعبان رهينتين بأيدي المتطرفين.لذلك، هذه اللحظة المناسبة لنقول: نعم، سلام.

  • نقصد إنهاء الحروب، ونهاية لـ"الجولات" المتكررة ولسياسة "إدارة الصراع" على نار هادئة، التي أوصلتنا إلى السابع من أكتوبر. نقصد أن لا يعيش الأطفال في سديروت وغلاف غزة في خوف دائم من الصواريخ والتسللات،  وأن لا يعيش الأطفال في غزة والضفة في خوف دائم من أصوات الانفجارات والمداهمات الليلية. نقصد قيام دولتين تعيشان جنبًا إلى جنب بسلام وأمان،  لكن أيضًا بتعاون متبادل، من دون عزل تام. نقصد شعبين يتمتعان بالأمن والحرية والاستقلال. نقصد نزع سلاح التنظيمات المسلحة، وتفكيك المستوطنات. نعلم أن هذا لن يحدث في يوم واحد.
    سيكون ذلك مسارًا تدريجيًا يأخذ بالحسبان المخاوف الحقيقية لدى الناس في كلا الجانبين. لن تكون كل التفاصيل معروفة منذ البداية،  لكن هناك ما يكفي من الخبراء والمفاوضين لصياغتها. لكن حتى ينجح هذا، يجب على الشعبين أن يريا في بعضهما "شركاء في المصير"،  وأن ينطلقا من الفهم العميق أن لا أحد سيزول، وأن هذه الشراكة – حتى لو لم نخترها – أصبحت ضرورية،  ومن خلالها فقط يمكن أن نبني مستقبلًا لنا ولأطفالنا.

  • في كلا الجانبين، هناك أغلبية كبيرة وثابتة تؤيد السلام، والتسوية، والحياة.

    العام الأخير وما جلبه من كوارث لم يُضعف هذا التوجه، بل عززه.

    على سبيل المثال، يُظهر استطلاع حديث أن 60٪ من الفلسطينيين يؤيدون السلام ودولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل، بينما فقط 20٪ يطالبون بدولة فلسطينية تمتد "من البحر إلى النهر".

    لكن في كلا الجانبين، هذه الأغلبية تؤمن، بشكل خاطئ، بأنه لا يوجد شريك في الطرف الآخر.

    وهذا ما يعتبره البعض ساذجًا. لكن مهمتنا هي إقناع الجمهور في كلا الجانبين أننا نحن الأغلبية. نحن نعمل على تعزيز التعاون مع قوى فلسطينية في الضفة الغربية،  ونأمل ونؤمن بأنه قريبًا سنرى رسائل موازية أيضًا من داخل المجتمع الفلسطيني.

לוגו עומדים ביחד
bottom of page